بعد عام كامل على الإستطلاع الأول بينت النتائج أن المتصفح Internt Explorer التابع لشركة Microsoft لا يزال في قائمة الأكثر إستخداماً في عالم متصفحات الإنترنت يليه مباشرة متصفح FireFox من شركة Mozilla ثم يليه بفارق النصف Google Chrome المتصفح الجديد التبع لـ Google ويليه مباشرة المتصفح الشهير Opera وأخيرا و بصوت واحد يأتي متصفح Apple الشهير Safari في المركز الأخير.
الصورة أدناه تبين نتائج الإستطلاع.
.
25 أكتوبر، 2009
كُــن لبقـاً
لا ينبغي عليك قياس العالم بمقياس الكمال، فذلك أمر يبعث على الملل و الإحباط، لأن الجميع سوف يرسبون في ذلك الاختبار
*******
حينما يخبرك شخص ما بأنك قد قمت بعمل جيد، فقط قل له: أشكرك.. لا توضح له كيف أنك فشلت في الوصول إلى أهدافك.. أو عندما يبدي شخص ما إعجابه بملابسك أو أدائك لا تقلل من شأنك، فإن ذلك ليس تواضعاً
إن إقلالك من شأنك يجعلك في منزلة أعظم من منزلة الآخرين.. فقد يظهرك ذلك كأنك صياد للمجاملات.. ولكن الأهم من ذلك أنك تحقر من شأن الآخرين حينما تقول: ما الذي أمكنك بالفعل أن تعرف؟.. إنك بذلك تقلل من شأن آرائهم وذلك ليس من اللباقة في أو الكياسة على الإطلاق
*******
كن لبقاً في الاعتراف بأنك مدين للآخرين. أنت لم تخترع العجلة، ومهما كان حجم تقديرك لما يستحقه عملك من ثناء، فإن هذا لا ينفي معاونة الآخرين لك
لقد عاونك الآخرون على طول طريقك نحو النجاح حتى أولئك الذين تعتقد أنهم كانوا يعترضون.. وهؤلاء على الأخص لابد أن تكون لبقاً معهم
كن سمحاً في الصفح عن الديون
كن لبقاً في تعبيرك عن تقديرك للأفضال التي أسداها لك الآخرون ن خاصة في المواقف التي أظهر كرمهم تجاهك فيها مدى ضعفك
*******
كن لبقاً عندما يتذكرك أحد
كن قادراً على الصفح عن الأخطاء غير المقصودة.. إن الآخرين مغرقون بمشاغل الحياة، لذلك فإنهم معرضون للنسيان.. فلم تصنع من تلك الهفوات مشكلة كبرى؟ هل أنت بحاجة إلى إعادة التأكد من مثل تلك الأخطاء إلى هذه الدرجة؟
عندما تكون رحيماً يصبح الناس رحماء، حيث يتذكرون عاداته ويضعون الأشياء في منظورها الصحيح ، ويعتذرون، ويصادقون الآخرين
كل ما يتطلبه الأمر هو أن تظهر تسامحك ولباقتك في موقف عصيب حتى تجتازه بشكل أفضل
*******
حينما يخبرك شخص ما بأنك قد قمت بعمل جيد، فقط قل له: أشكرك.. لا توضح له كيف أنك فشلت في الوصول إلى أهدافك.. أو عندما يبدي شخص ما إعجابه بملابسك أو أدائك لا تقلل من شأنك، فإن ذلك ليس تواضعاً
إن إقلالك من شأنك يجعلك في منزلة أعظم من منزلة الآخرين.. فقد يظهرك ذلك كأنك صياد للمجاملات.. ولكن الأهم من ذلك أنك تحقر من شأن الآخرين حينما تقول: ما الذي أمكنك بالفعل أن تعرف؟.. إنك بذلك تقلل من شأن آرائهم وذلك ليس من اللباقة في أو الكياسة على الإطلاق
*******
كن لبقاً في الاعتراف بأنك مدين للآخرين. أنت لم تخترع العجلة، ومهما كان حجم تقديرك لما يستحقه عملك من ثناء، فإن هذا لا ينفي معاونة الآخرين لك
لقد عاونك الآخرون على طول طريقك نحو النجاح حتى أولئك الذين تعتقد أنهم كانوا يعترضون.. وهؤلاء على الأخص لابد أن تكون لبقاً معهم
كن سمحاً في الصفح عن الديون
كن لبقاً في تعبيرك عن تقديرك للأفضال التي أسداها لك الآخرون ن خاصة في المواقف التي أظهر كرمهم تجاهك فيها مدى ضعفك
*******
كن لبقاً عندما يتذكرك أحد
كن قادراً على الصفح عن الأخطاء غير المقصودة.. إن الآخرين مغرقون بمشاغل الحياة، لذلك فإنهم معرضون للنسيان.. فلم تصنع من تلك الهفوات مشكلة كبرى؟ هل أنت بحاجة إلى إعادة التأكد من مثل تلك الأخطاء إلى هذه الدرجة؟
عندما تكون رحيماً يصبح الناس رحماء، حيث يتذكرون عاداته ويضعون الأشياء في منظورها الصحيح ، ويعتذرون، ويصادقون الآخرين
كل ما يتطلبه الأمر هو أن تظهر تسامحك ولباقتك في موقف عصيب حتى تجتازه بشكل أفضل
19 أكتوبر، 2009
15 أكتوبر، 2009
نكتة : حجي أحمد
في واحد دائما يقول الى زوجته
اذا مت تزوجي حجي احمد
اذا مت تزوجي حجي احمد
اذا مت تزوجي حجي احمد
زوجته عصبت وغصبت عليه الا تبي تعرف السبب
رد عليها زوجها:
اذا مت تزوجي حجي احمد
اذا مت تزوجي حجي احمد
اذا مت تزوجي حجي احمد
زوجته عصبت وغصبت عليه الا تبي تعرف السبب
رد عليها زوجها:
كنت مشتري سيارة من عند حجي احمد وصماني فيها ..فقلت لازم اصمه عقب ما اموت
13 أكتوبر، 2009
10 أكتوبر، 2009
السعادة
ذهب صديقان يصطادان الأسماك فاصطاد أحدهما سمكة كبيرة فوضعها في حقيبته ونهض لينصرف ..
فسأله الآخر : إلي أين تذهب ؟! ..
فأجابه الصديق : إلي البيت لقد اصطدت سمكة كبيرة جدا تكفيني ..
فرد الرجل : انتظر لتصطاد المزيد من الأسماك الكبيرة مثلي ..
فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ؟! ..
فرد الرجل .. عندما تصطاد أكثر من سمكة يمكنك أن تبيعها..
فسأله صديقه : ولماذا أفعل هذا ؟ ..
قال له كي تحصل علي المزيد من المال ..
فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ؟ ..
فرد الرجل : يمكنك أن تدخره وتزيد من رصيدك في البنك ..
فسأله : ولماذا أفعل ذلك ؟ ..
فرد الرجل : لكي تصبح ثريا ...
فسأله الصديق : وماذا سأفعل بالثراء؟! ..
فرد الرجل تستطيع في يوم من الأيام عندما تكبر أن تستمتع بوقتك مع أولادك وزوجتك
فقال له الصديق العاقل:
هذا هو بالضبط ما أفعله الآن ولا أريد تأجيله حتى أكبر ويضيع العمر
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)